صورتان للدكتور محمد مرسي بالجلباب في بيته بالتجمع الخامس مع أطفال من جيرانه
ولكن لم يُعرف تحديداً تاريخهما إذا ما كانا قبل توليه الرئاسة أم بعدها
فستظل الأطفال دائما سر الوصول إلى قلوب الكبار، فكم من رئيس دولة يحرص على مداعبتهم والتقاط الصور التذكارية معهم، فهو ينقل بذلك صورة إيجابية عن مدى ارتباطه بهم واتساع وقته باستمرار للجانب الإنساني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق