فيلم الحفيد كان بدايه لدينا
وبدأت تتعرف على الجمهور من خلال أكثر من 50 عملا دراميا يعد أهمهم
دورها في ليالي الحلمية مع الراحل إسماعيل عبد الحافظ كما اقتحمت المجال الإعلامي ببرنامج “حبيب
الملايين”، ترى أن التمثيل هواية وان التقديم الإعلامي أهم بكثير وهو ما
جعلها تكرر التجربة مع برنامج” طوق نجاة” الذي حقق جماهيرية عريضة.
“دينا” قالت إن العمل الإعلامي كان دائما ما يستهويا رغم بدايتها التمثيلية في فيلم السلم الخفي وكذلك فيلم “الحفيد” لذلك بالتحضير لرسالة الماجستير ثم الدكتوراه في الإعلام حتى تثقل موهبتها بالدراسة الأكاديمية، لكنها في الوقت نفسه لن تترك التمثيل بشكل تام.
وعن برنامجها الاجتماعي “طوق نجاة” أوضحت أن فكرته جاءت من خلال معايشتها لمعاناة الكثيرين في الحياة، وعرفت أن هناك شباب وسيدات يعانون من أمراض ويعانون من الفقر، الذي زادت حدته بعد ثورة 25 يناير؛ حيث مشاكل الانفلات الأمني وكان واضحا أن الناس تركت الإنسانيات واهتمت بالشأن السياسي أكثر.
وأضافت “كان علينا أن نجد المخرج من خلال إلقاء الضوء بشكل حقيقي على حالات إنسانية من مخلفات عصر “مبارك” واستفحال الظلم فيه، وحتى الثورة التي حاولت التطهير ولكن الجرح كان أكبر، لأن مخلفات ثلاثين عاما من الظلم جعلت الأمر أشبه بالسرطان
ورغم اعترافها بأن فكرة البرنامج ليست جديدة؛ لكنها تراها تضع نقطة مضيئة في حياة مليئة بالظلام، وهذا هو الاختلاف، لان البيئات المهمشة لا تجد من يسال عنها، فهو يقدم متعة تسلية وفى نفس الوقت لا يقدم الكآبة لان فقرات البرنامج متنوعة. أما عن مشاكل الإعلام بعد الثورة فقالت: مشاكل الإعلام كثيرة قبل الثورة وبعدها ولكن بعد الثورة استفحلت مشكلة الانفلات الأخلاقي على الشاشة، فوجدنا من يسب ويلعن ويقذف ويتهم مثلما حدث مع الفنانة الهام شاهين وغيرها، حيث ظهر صراع من نوع آخر، وظهرت مشكلات “الردح”، بالإضافة إلى سلوك بعض المذيعين المنحازين لفصيل ضد آخر، كما ظهرت مشكلة الشكل والمضمون
“دينا” قالت إن العمل الإعلامي كان دائما ما يستهويا رغم بدايتها التمثيلية في فيلم السلم الخفي وكذلك فيلم “الحفيد” لذلك بالتحضير لرسالة الماجستير ثم الدكتوراه في الإعلام حتى تثقل موهبتها بالدراسة الأكاديمية، لكنها في الوقت نفسه لن تترك التمثيل بشكل تام.
وعن برنامجها الاجتماعي “طوق نجاة” أوضحت أن فكرته جاءت من خلال معايشتها لمعاناة الكثيرين في الحياة، وعرفت أن هناك شباب وسيدات يعانون من أمراض ويعانون من الفقر، الذي زادت حدته بعد ثورة 25 يناير؛ حيث مشاكل الانفلات الأمني وكان واضحا أن الناس تركت الإنسانيات واهتمت بالشأن السياسي أكثر.
وأضافت “كان علينا أن نجد المخرج من خلال إلقاء الضوء بشكل حقيقي على حالات إنسانية من مخلفات عصر “مبارك” واستفحال الظلم فيه، وحتى الثورة التي حاولت التطهير ولكن الجرح كان أكبر، لأن مخلفات ثلاثين عاما من الظلم جعلت الأمر أشبه بالسرطان
ورغم اعترافها بأن فكرة البرنامج ليست جديدة؛ لكنها تراها تضع نقطة مضيئة في حياة مليئة بالظلام، وهذا هو الاختلاف، لان البيئات المهمشة لا تجد من يسال عنها، فهو يقدم متعة تسلية وفى نفس الوقت لا يقدم الكآبة لان فقرات البرنامج متنوعة. أما عن مشاكل الإعلام بعد الثورة فقالت: مشاكل الإعلام كثيرة قبل الثورة وبعدها ولكن بعد الثورة استفحلت مشكلة الانفلات الأخلاقي على الشاشة، فوجدنا من يسب ويلعن ويقذف ويتهم مثلما حدث مع الفنانة الهام شاهين وغيرها، حيث ظهر صراع من نوع آخر، وظهرت مشكلات “الردح”، بالإضافة إلى سلوك بعض المذيعين المنحازين لفصيل ضد آخر، كما ظهرت مشكلة الشكل والمضمون
دينا ترى أن ظهور مذيعة محجبة كانت مشكلة عانت منها شقيقتها إيناس ولمست
هي مدى تعنت المسئولين تجاه هذا الموضوع، رغم أن الحجاب وعدمه حرية شخصية،
من وجهة نظرها
اما عن الزواج فقالت مازلت أبحث في إجابته، لان
كل شيء قسمة ونصيب فانا سعيدة بنجاحي وبعائلتي وعملي، ولن أتسرع في الوقوع
في الحب أو الارتباط قبل الدراسة بشكل جيد، لان زوج المستقبل هو أهم شيء في
حياة أي فتاة “أنا مش مستعجلة على الزواج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق